نام کتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام نویسنده : الدِّينَوري، ابن قتيبة جلد : 1 صفحه : 101
الربّة. وهي الجماعة. يقال للجمع: ربّي كأنه نسب إلى الربّة. ثم يجمع ربّي بالواو والنون. فيقال: ربّيون.
[ (فما وهنوا) أي ضعفوا] .
146- (وما استكانوا) ما خشعوا وذلّوا. ومنه أخذ المستكين.
151- ما لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطاناً أي حجة.
152- إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ أي تستأصلونهم بالقتل. يقال: سنة حسوس: إذا أتت على كل شيء. وجراد محسوس: إذا قتله البرد.
153- إِذْ تُصْعِدُونَ أي تبعدون في الهزيمة. يقال: أصعد في الأرض إذا أمعن في الذهاب. وصعد الجبل والسطح.
فَأَثابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ أي جازاكم غما مع غم. أو غما متصلا بغم.
والغم الأول: الجراح والقتل. والغم الثاني: أنهم سمعوا بأن النبي صلّى الله عليه وسلم قد قتل، فأنساهم الغمّ الأول.
153- و (الأمنة) : الأمن. يقال: وقعت الأمنة في الأرض. ومنه يقال:
أعطيته أمانا. أي عهدا يأمن به.
فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ أي قصور عالية. والبروج: الحصون.
155- اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطانُ طلب زللهم. كما يقال: استعجلت فلانا. أي طلبت عجلته، واستعملته أي طلبت عمله.
156- ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ تباعدوا.
و (غزّى) جمع غاز. مثل صائم وصوّم. ونائم ونوّم. وعاف وعفّى.
159- فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ أي فبرحمة. و «ما» زائدة.
لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ أي تفرقوا.
نام کتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام نویسنده : الدِّينَوري، ابن قتيبة جلد : 1 صفحه : 101